العُنْوَانُ : مَشْهَدُ، بُولِفَارُ أَحْمَدَ آبَادَ، تَقَاطُعُ أَحْمَدَ آبَادَ وَكَلَاهْدُوزِ
قَاعَةُ يَاسٍ

قَاعَةُ يَاسٍ

قَاعَةُ يَاسٍ، بِطَاقَةٍ تَقْرِيبِيَّةٍ تَصِلُ إِلَى ٦٠ شَخْصًا، هِيَ إِحْدَى أَجْدَدِ قَاعَاتِ الفُنْدُقِ الَّتِي تَقَعُ فِي الطَّابِقِ السَّابِعِ وَتُعْتَبَرُ مَسَاحَةً عَصْرِيَّةً وَجَمِيلَةً. تَعُدُّ هَذِهِ القَاعَةُ خِيَارًا مِثَالِيًّا لِإِقَامَةِ مُخْتَلِفِ الفَعَالِيَّاتِ، مِثْلَ الدَّوْرَاتِ التَّدْرِيبِيَّةِ، وَالْجَلَسَاتِ الاستشارِيَّةِ وَالْلِّقَاءَاتِ التِّجَارِيَّةِ. يُمْكِنُ الوُصُولُ إِلَى قَاعَةِ يَاسٍ بِسُهُولَةٍ عَنْ طَرِيقِ الِاسْتِعَانَةِ بِالمِصْعَدِ المَوْجُودِ فِي لَابِي الفُنْدُقِ، وَهَذِهِ السِّمَةُ تَكُونُ غَايَةً فِي الأَهَمِّيَّةِ لِلضُّيُوفِ الَّذِينَ يَفْضِلُونَ الرَّاحَةَ وَالْوُصُولَ السَّرِيعِ.

بِالإضَافَةِ إِلَى الاستِخْدَامَاتِ التِّجَارِيَّةِ، تَعْتَبِرُ قَاعَةُ يَاسٍ خِيَارًا رَائِعًا لِإِقَامَةِ الحَفَلَاتِ الصَّغِيرَةِ، وَمَرَاسِيمِ الْخِطْبَةِ وَالْفَعَالِيَّاتِ الخَاصَّةِ. تَمَّ تَصْمِيمُ الدَّاخِلِ بِدِقَّةٍ وَجَمَالٍ لِيُوَفِّرَ فَضَاءً مُرْتَاحًا لِالضُّيُوفِ. مَعَ التَّجْهِيزَاتِ الحَدِيثَةِ وَفَرِيقِ العَمَلِ ذِي الخِبْرَةِ وَالضَّيَافَةِ فِي الفُنْدُقِ، يُمْكِنُ لَكُمْ التَّأَكُّدُ مِنْ تَجْرِبَةٍ سَعِيدَةٍ وَمُمْتَازَةٍ فِي هَذِهِ القَاعَةِ. إِذَا كُنتُمْ تَبْحَثُونَ عَنْ مَسَاحَةٍ عَصْرِيَّةٍ وَفَرِيدَةٍ لِإِقَامَةِ فَعَّالِيَّتِكُمْ، فَقَاعَةُ يَاسٍ سَتَكُونُ حَتْمًا إِحْدَى أَفْضَلِ الخِيَارَاتِ لَكُمْ.

فُنْدُقُ هُما أَحْمَدْ آبَاد مَشْهَد، ٱلَّذِي كَانَ يُعْرَفُ سَابِقًا بِٱسْمِ "حَيَاة"، يُعْتَبَرُ مِنْ أَكْبَرِ وَأَعْرَقِ ٱلْفَنَادِقِ ٱلْخَمْسِ نُجُومٍ فِي وَسَطِ مَدِينَةِ مَشْهَد.تَمَّ ٱفْتِتَاحُ هَذَا ٱلْفُنْدُقِ فِي عَامِ ١٣٥٢ هِجْرِيٍّ شَمْسِيٍّ فِي شَارِعِ أَحْ ...