العُنْوَانُ : مَشْهَدُ، بُولِفَارُ أَحْمَدَ آبَادَ، تَقَاطُعُ أَحْمَدَ آبَادَ وَكَلَاهْدُوزِ
سَاعَةُ الْمَرْآةِ

سَاعَةُ الْمَرْآةِ

قَاعَةُ الْمِرْآةِ فِي الْفُنْدُقِ، بِطَاقَةٍ تَقْرِيبِيَّةٍ 250 شَخْصًا، تَقَعُ فِي لَابِي هَذَا الْفُنْدُقِ وَتُعْتَبَرُ وَاحِدَةً مِنَ الْمَسَاحَاتِ الْمُتَعَدِّدَةِ وَالْمُفِيدَةِ لِإِقَامَةِ الْمُؤْتَمَرَاتِ وَالْفَعَالِيَّاتِ الْمُتَنَوِّعَةِ. تَصْمِيمُ هَذِهِ الْقَاعَةِ حَدِيثٌ وَجَمِيلٌ، وَتُوَفِّرُ فَضَاءً مُرِيحًا وَأَنِيقًا لِلضُّيُوفِ. مَعَ قُدْرَتِهَا عَلَى اسْتِعَابِ عَدَدٍ كَبِيرٍ مِنَ الْمُدْعُوِّينَ، تَكُونُ قَاعَةُ الْمِرْآةِ خَاصَّةً لِإِقَامَةِ الْمُؤْتَمَرَاتِ الرَّسْمِيَّةِ مِثْلَ الْمُؤْتَمَرَاتِ وَالْحَمَايَاتِ وَالْسِّمِينَارَاتِ وَالْحَفَلَاتِ. إِضَاءَةُ الْمِرْآةِ وَالْتَجْهِيزَاتِ الصَّوْتِيَّةِ وَالْفِيمِيَّةِ الْمُتَقَدِّمَةِ فِي هَذِهِ الْقَاعَةِ تُسَاعِدُ فِي تَجْرِبَةٍ لَا تُنْسَى لِلْمُشَارِكِينَ.

إِضَافَةً إِلَى ذَٰلِكَ، يُمَكِّنُ سُهُولَةُ وُصُولِ النَّاسِ إِلَى الْقَاعَةِ عَنْ طَرِيقِ لَابِي الْفُنْدُقِ، الزُّوَّارَ مِنَ الْوُصُولِ إِلَى مَكَانِ الْفَعَالِيَّةِ بِدُونِ أَيِّ عَائِقٍ. بِفَضَاءٍ جَمِيلٍ وَخِدْمَاتٍ مِهَنِيَّةٍ قُدِّمَتْ مِنَ فَرِيقٍ مُحْتَرِفٍ، تَكُونُ قَاعَةُ الْمِرْآةِ خَيَارًا مُلَائِمًا لِإِقَامَةِ الْمُؤْتَمَرَاتِ الْخَاصَّةِ فِي الْفُنْدُقِ، وَتُقَدِّمُ لِلضُّيُوفِ شُعُورًا بِالْرَّاحَةِ وَتَجْرِبَةٍ مُرِيحَةٍ.

إِذَا كُنتَ فِي طَلَبِ إِقَامَةِ حَفَلَةٍ خَاصَّةٍ، فَإِنَّ قَاعَةَ الْمِرْآةِ سَتُجَابِهُ احْتِيَاجَاتِكَ وَتَوَقُّعَاتِكَ وَسَتَحْفَظُ لَكَ وَلِمُدْعُوِّيكَ ذِكْرَيَاتٍ سَعِيدَةً.

فُنْدُقُ هُما أَحْمَدْ آبَاد مَشْهَد، ٱلَّذِي كَانَ يُعْرَفُ سَابِقًا بِٱسْمِ "حَيَاة"، يُعْتَبَرُ مِنْ أَكْبَرِ وَأَعْرَقِ ٱلْفَنَادِقِ ٱلْخَمْسِ نُجُومٍ فِي وَسَطِ مَدِينَةِ مَشْهَد.تَمَّ ٱفْتِتَاحُ هَذَا ٱلْفُنْدُقِ فِي عَامِ ١٣٥٢ هِجْرِيٍّ شَمْسِيٍّ فِي شَارِعِ أَحْ ...