العُنْوَانُ : مَشْهَدُ، بُولِفَارُ أَحْمَدَ آبَادَ، تَقَاطُعُ أَحْمَدَ آبَادَ وَكَلَاهْدُوزِ
شَقَّةٌ ذَوَاتَا غُرْفَتَيْ نَوْمٍ لِأَرْبَعَةٍ شَخْصٍ

شَقَّةٌ ذَوَاتَا غُرْفَتَيْ نَوْمٍ لِأَرْبَعَةٍ شَخْصٍ

شَقَّةٌ ذَوَاتَا غُرْفَتَيْ نَوْمٍ لِأَرْبَعَةٍ شَخْصٍ بِمِسَاحَةٍ تَقْرِيبِيَّةٍ تَصِلُ إِلَى ١٤٠ مِتْرًا مُرَبَّعًا، تَتَأَلَّفُ مِنْ غُرْفَتَيْ نَوْمٍ وَمَنَاطِقِ جُلُوسٍ مَرْحَبَةٍ وَمَطْبَخٍ عَصْرِيٍّ. تَحْتَوي هَذِهِ الشَّقَّةُ عَلَى إِمْكَانِيَّةِ اسْتِقْبَالِ خِدْمَتَيْنِ إِضَافِيَّتَيْنِ. مَوْقِعُهَا فِي قَلْبِ بَاغِ الفُنْدُقِ يُضِيفُ إِلَى هَذَا المَكَانِ جَوًّا مِنَ الهدوءِ وَالجَمَالِ، وَيُوَفِّرُ تَجْرِبَةً لَا تُنْسَى لِلسَّاكِنِينَ.

يُجْدَرُ بِالذِّكْرِ أَنَّ الشَّقَقَاتِ فِي بِنَايَةٍ مكونة من ثلاث طَوَابِقِ وَهِيَ فَاقِدَةٌ لِلْمِصْعَدِ؛ لِذَا فَإِنَّ الوُصُولَ إِلَى وَحَدَاتِ الطَّبَقَاتِ العُلْيَا يَحْدُثُ عَنْ طَرِيقِ السَّلَّمِ.

فُنْدُقُ هُما أَحْمَدْ آبَاد مَشْهَد، ٱلَّذِي كَانَ يُعْرَفُ سَابِقًا بِٱسْمِ "حَيَاة"، يُعْتَبَرُ مِنْ أَكْبَرِ وَأَعْرَقِ ٱلْفَنَادِقِ ٱلْخَمْسِ نُجُومٍ فِي وَسَطِ مَدِينَةِ مَشْهَد.تَمَّ ٱفْتِتَاحُ هَذَا ٱلْفُنْدُقِ فِي عَامِ ١٣٥٢ هِجْرِيٍّ شَمْسِيٍّ فِي شَارِعِ أَحْ ...